ابن عبدالله
رغم مرور أكثر من خمس سنوات على تدشينه لم تقم صونارجيس بصفتها الشركة العمومية التابعة لوزارة الشبيبة والرياضة الوصية على الملاعب من الجيل الجديد بالمغرب بإعتماد إسم رسمي للمركب الكبير لطنجة ، حيث مازالت تقدمه رسميا بإسم المركب الكبيبر لطنجة .
وحتى السلطات المحلية لطنجة نامت في العسل و تركت الوضع يسير بشكل غير عادي ، عندما لم تضغط على الشركة بإطلاق إسم يرمز للمدينة على هذه المعلمة الرياضية ، كإبن بطوطة أوهرقل أو غيرها من الأسماء الطنجاوية ، فما هو السر ياترى؟.