وواجهت شركة “فيسبوك” مؤخرا انتقادات لعدم قيامها بما يكفي لمنع نشر مقاطع مصورة، مثل جريمة القتل التي وقعت في كليفلاند وقتل رضيعة في تايلاند، على الموقع.

يشار إلى أن المقاطع المصورة والمشاركات التي تمجد العنف تتعارض مع شروط الخدمة الخاصة بـ”فيسبوك”، لكن في معظم الحالات يتعين على المستخدمين إبلاغ الشركة بالمقاطع لمراجعتها واحتمال إزالتها.