موظف برتبة بصاص الدولة تحدى رؤساءه في العمل و الذين وقفوا عاجزين عن إتخاذ المتعين في حقه ، حالة الموظف المشكوك في شواهده التعليمية و ما خفي كان “كارثة” يمكن اعتبارها حالة شاذة ، مادام أنه لا يعير أي اهتمام لرؤسائه ، ويعتبرهم مجرد ظاهرة صوتية ينفعلون و يتوعدون ، لكنهم لا يفلعون أي شيء.
بصاص الدولة أو الموظف صاحب التقارير المخابراتية متورط في العديد من الفضائح ، ودائما يتم تحويله من متهم إلى ضحية….و للحديث بقية .