أمير نفسه
” أنا وخويا و امراتو” هذا الشعار يمكن أن ينطبق على حزب محطة إفريقيا بجهة الشمال، حزب أصبح عبارة عن متجر يجرب فيه تجار المناسبات فنون الكذب و النفاق و الضحك على المناضلين “إن وجدوا” ، حزب بترأسه بالشمال مناضل انتهازي احتقر مقررات قضائية صادرة بإسم صاحب الجلالة ، وهو الحزب ذاته الذي منح الثقة لشخص بطنجة و النواحي لقيادته ، وهو الكائن الغير القادر حتى قيادة نفسه.
الأحزاب السياسية الكرتونية هي جزء من المصائب التي تضرب شمال المغرب ، وحزب محطة إفريقيا أصبح عبارة عن وكالة تجارية منطق الولاء فيها للبيادق التي يتم تحريكها عن بعد.