عرف السوق السوداء للمهيجات الجنسية إزدهاراً كبيراً في الآونة الأخيرة بالمغرب، بعدما تم الكشق أن هذا النوع من الأدوية يدخل إلى المغرب من إسبانيا أو فرنسا ، في حين تكون أخرى مصنعة عشوائيا بمصانع مواد التجميل الهندية
ويرى اختصاصيون أن تناول هذه المهيجات دون وصفة طبية، وتحت إشراف الطبيب، قد تكون له مضاعفات خطيرة قد تصل إلى الوفاة، لكن “لاحياة لمن تنادي”، حسب هؤلاء الاختصاصيين، فالواقع يشير إلى أن ثالث دواء من حيث الاستهلاك في المغرب هو المهيجات الجنسية.
ويقول الدكتور سميرس إن “العلاقة الجنسية يجب أن تكون طبيعية وليس اصطناعية، كما أن ثمن هذه المواد باهظ ولا يمكن اقتناؤها دائما”.