حكاية موقف السيارات المتواجد قبالة مسجد (السعودي) بكسبراطا
مراسلة
هل يعلم المسؤول الأول عن الإدارة الترابية بعاصمة الشمال ، أن المرفق العمومي المتمثل في موقف السيارات المتواجد قبالة مسجد طارق بن زياد(السعودي) والملحقة 15 الذي تم تفويته بعقد التسيير في سنة 2009 إلى أحدهم من خارج طنجة لا زال يتم استغلاله من نفس الشخص بدون تجديد هذا العقد .
فلماذا لم تتحرك الجهات المعنية و المهتمة لفتح ملف هذا المرفق ، خاصة و أنه يسير حاليا بشكل غير قانوني مادام أن عقد استغلال الذي يربط الشخص المعني أو الجهة التي يمثلها مع المجلس الحضري لطنجة لم يتم تجديده ، فما هي الجهة التي تستفيد يوميا من مداخيله ؟ ، وهل تمر المداخيل عبر القنوات المالية و المحاسباتية القانونية؟.