تعرض مروض للافاعي للذغة قاتلة من أفعى أدت إلى مصرعه في الحال ، المأساة وقعت بمدينة بتجزئة الشمس بمدينة مارتيل الشاطئية ، حيث كان الهالك “52 سنة و المنحدر من مراكش” يقوم بترويض الأفاعي التي بحوزته من أجل الحصول على لقمة عيشه .
ومعلوم أن العديد من الأفاعي كانت وراء مقتل العديد من مرويضها سواء في مراكش أو مرتيل أو باقي مدن المملكة، و الطمة الكبرى هو غياب الأدوية المضادة للسموم من المستشفيات العمومية وهو ما يساهم في ارتفاع عدد قتلى الزواحف السامة .