Tanjalyoum Tanger à l'une
يوسف بلحسن
صرح الاطار رضوان خليفات مدير المخيم الصيفي المنظم مؤخرا بالقرب من الجبهة (شمال المغرب)، ان تجربة هذه السنة كانت ناجحة بكل المواصفات خاصة انها شملت ورشات وتكوينات في انشطة متنوعة مكنت الاطفال المشاركين والذين تتراوح اعمارهم بين الثامنة والرابعة عشر من ولوج عالم التخييم الجميل وفق معايير تشمل الفرجة والاستجمام (حلم كل طفل) والتكوين والانفتاح
على هوايات متعددة .”
وكانت الاطار رضوان خليفات مدير المخيم الصيفي المنظم مؤخرا بالقرب من الجبهة (شمال المغرب).
ان تجربة هذه السنة كانت ناجحة بكل المواصفات خاصة انها شملت ورشات وتكوينات في انشطة متنوعة مكنت الاطفال المشاركين والذين تتراوح اعمارهم بين الثامنة والرابعة عشر من ولوج عالم التخييم الجميل وفق معايير تشمل الفرجة والاستجمام (حلم
كل طفل) والتكوين والانفتاح
على هوايات متعددة .”
وكانت جمعية التربية والتكوين والتنمية الاجتماعية فرع تطوان والتي تضم 47 فرعا عبر مختلف المدن . وبشراكة مع وزارة الشباب والرياضة والجامعة الوطنية للتخييم قد اشرفت على تنظيم مخيما صيفيا لفائدة اطفال مدينة تطوان.يعد الرابع بعد تجارب اخرى شملت الحسيمة بوزنيقة والجبهة .
رئيس جمعية الاعمال الاجتماعية لامانديس السيد رشيد شقارة قال ان اطفال وابناء عمال امانديس شاركوا مرة اخرى في برنامج التخييم هذا
نظرا لايجابياته ولكفاءة المسؤولين والمشرفين على التخييم .
الاطفال الذين شاركوا في مخيم هده السنة احتفظوا بذكريات جميلة خاصة لتواجد متطوعين أجانب من امريكا واليابان فتحوا الأفق نحو تقافة
التواصل بالانجليزية وورشات في الطبخ الياباني واليوغا والارتجال المسرحي و الاسعافات الأولية وطبعا السباحة والرياضة.
وفي تصريح للمشاركة في الورشان الانسة الأمريكية سارة من كاليفورنيا .
قالت ان تجربتها كانت مثمرة بشكل كبير وان مشاركتها كمتطوعة مع الأطفال المغاربة زادتها خبرة ولذلك فهي تحلم بالعودة مرة اخرى لخوض تجارب مماثلة ولم تخف ساره إعجابها ببلدنا وثقافته وناسه وقدرة ابنائه على تعلم اللغات الأجنبية.فرع تطوان والتي تضم 47 فرعا عبر مختلف المدن . وبشراكة مع وزارة الشباب والرياضة والجامعة الوطنية للتخييم قد اشرفت على تنظيم مخيما صيفيا لفائدة اطفال مدينة تطوان يعد الرابع بعد تجارب اخرى شملت الحسيمة بوزنيقة والجبهة، رئيس جمعية الاعمال الاجتماعية لامانديس السيد رشيد شقارة قال ان اطفال وابناء عمال امانديس شاركوا مرة اخرى في برنامج التخييم هذا نظرا لايجابياته ولكفاءة المسؤولين والمشرفين على التخييم .
الاطفال الذين شاركوا في مخيم هده السنة احتفظوا بذكريات جميلة خاصة لتواجد متطوعين أجانب من امريكا واليابان فتحوا الأفق نحو تقافة التواصل بالانجليزية وورشات في الطبخ الياباني واليوغا والارتجال المسرحي و الاسعافات الأولية وطبعا السباحة والرياضة.
وفي تصريح للمشاركة في الورشات الانسة الأمريكية سارة من كاليفورنيا ، قالت ان تجربتها كانت مثمرة بشكل كبير وان مشاركتها كمتطوعة مع الأطفال المغاربة زادتها خبرة ولذلك فهي تحلم بالعودة مرة اخرى لخوض تجارب مماثلة ولم تخف ساره إعجابها ببلدنا وثقافته وناسه وقدرة ابنائه على تعلم اللغات الأجنبية.
