تلاميذ قسم الأولى 7 إعدادية الحسن الوزاني بطنجة بدون أستاذة لمادة الفرنسية
مراسلة
يبدو أن التعليم العمومي لا يسير بالشكل المطلوب ، و يبدو أيضا أن رحيل الوزير حصاد عن تسيير وزارة التربية الوطنية بعد أن أظهر الصرامة في التعامل مع الأشباح ومنهم على شاكلتهم ، شجع البعض على اختلاق الأعذار بطرق قانونية من أجل التغيب وحرمان التلاميذ من التعليم.
ولعل تلاميذ تلاميذ إعدادية الحسن الوزاني قسم الأولى 7 يشتكون من هذا الوضع ، حيث اعتادت أستاذة المادة الفرنسية على الرخص المعلومة و التي تفوق20يوميا ، فكلما استأنفت العمل أقل من أسبوع تجدد الرخصة المرضية.، و الضحية هو التلاميذ