حتى نضع النقط فوق الحروف فيما يخص مقالنا السابق المعنون ” الملحقة الإدارية -16- تنال دورها من عملية تصحيح الوضع ” ، نشير أننا لا نصفي حساب مع أي واحد و لا نرمي التهم على أي أحد ، كما يتوهم من في بطنه “العجينة ” ، بل ننقل الحقيقة كما هي في المجال الترابي للملحقة المعنية .
ونؤكد أن قائدة الملحقة لاعلاقة لها بما يقع بمجالها الترابي ، فهي جديدة بمنطقتها ، وورثت عن سلفها ملفات يستحسن عدم الغوص فيها ، وهي تحاول أن ” ترقع ” من يمكن ” ترقيعه” ، كما أن بعض أعوان السلطة لا يساعدونها في عملها عندما لا يقدمون لها حقيقة الوضع بمجالها ترابي.
ونؤكد أن بالملحقة أعوان سلطة شرفاء ونزهاء يعملون بجد من أجل الصالح العام ، بالمقابل هناك أخرون تثار حولهم أكثر من شبهة ،