Tanjalyoum Tanger à l'une
عمر الناصري
بلغ مجموع الأعمال السينمائية التي عرضت في نسخة 25 لمهرجان تطوان السينمائي الذي ختتم اليوم 23 عملا، تتوزع بين 12 عملا ضمن فئة الأفلام الطويلة، و11 شريطا في فئة الأفلام الوثائقية.
وحلت السينما الفلسطينية كضيفة شرف على هذه الدورة الفضية، من خلال الاحتفاء بالمخرجين والمبدعين الفلسطينيين في مجال الفن السابع، من خلال عرض مجموعة من الأفلام الفلسطينية الجديدة، من بينها فيلم “مفك” لبسام الجرباوي، و”فيللا توما” لسهى عراف، و”عمواس” لديمة أبو غوش، و”رحلة في الرحيل” لهند الشوفاني، و”بونبونة” لركان مياسي، و”الماسورة” لسامي زعرور، و”منطقة ج” لصلاح أبو نعمة، و”الببغاء” لدارين سلام، و”قوت الحمام” لبهاء أبو شنب. كما سيتم عرض أفلام تمثل ذاكرة السينما الفلسطينية
وفاز الفيلم الإيطالي “رذيلة الأمل” لغدواردو دي أنجليس بجائز الدورة و سلم الجائزة باشا مدينة تطوان ، حيث سجل شبه غياب تام للسلطات الترابية و المنتخبة و بعض الفاعلين الأخرين ، وهو ما يطرح أكثر من علامات استفهام.
