اهتزت عائلة مسؤولة سابقة في العدل و الاحسان بالرباط (ل.سخرجي) على وقع فضيحة طرفها القيادية نفسها في الجماعة ، بعدما غادرت صفوف الجماعة و اعتنقت المسيحية.
المسؤولة السابقة في العدل و الاحسان اختارت الأنترنيت ليس فقط لاشهار تحولها إلى المسيحية و انما كذلك للقيام بحملات تبشيرية وتنصيرية، خاصة مواقع التواصل الاجتماعي.
المسؤولة السابقة في العدل الاحسان، مطلقة و متقاعدة من وزارة التربية الوطنية، جمدت كل انشطتها داخل الجماعة و قطعت حبل الود مع كل أعضائها و أفراد عائلتها الذين يعتبرون من المسؤولين الوطنيين للجماعة، حيث تفرغت لديانتها الجديدة و أنشطتها التبشيرية.