أصبح إسم الأستاذ عبد اللطيف ألومغاري يرعب كل قطاع الطرق ومحترفي الإجرام بالدائرة القضائية بمحكمة الإستئناف لطنجة و التي توجد بمجالها الترابي مدن طنجة أصيلة ، الفحص أنجرة ، العرائش ،القصر الكبير، فالرجل يعمل رئيسا لغرفة الجنايات الإبتدائية و عرف عنه النزاهة و الإستقامة و الصرامة في تسيير الجلسات،
ونوع المواطنون أكثر من مرة بالأحكام الصادرة عن جنايات طنجة الدرجة الأولى و اعتبروها عادلة و منصفة و اخرها حكم الإعدام في حق سفاح مدينة العرائش الذي قام بقتل ابنه الصغير رفقة زوجته و تقطيع جثته و رميها في الزبالة،