الاشخاص الذين تم إعتقالهم بطنجة وهم سبعة أشخاص البعض منهم كان مبحوثا عنه من أجل الإكراه البدني و الأخرون لإرتكابهم عبر منصات التواصل الإجتماعية أفعال يعاقب عليها القانون .
وكانت بعض الجهات قد روجت عبر عينة من المواقع الإخبارية ، أن مصالح الأمن بطنجة قد إعتقلت أشخاصا على خلفية نزولهم إلى الشارع قصد التنديد بإجبارية فرض جواز التلقيح على العموم ، هذا الزعم الذي تم الترويج له عبر المواقع المعلومة كاذب ولا علاقة له بالحقيفية.
الأشخاص المعتقلين بالمدينة كانوا مطلوبين للعدالة في قضايا جنحية لا علاقة لها بحرية التعبير و الحق في الإحتجاج وغيرها من المصطلحات التي يستهلكها طيور الظلام و من هم على شاكلتهم من قبل ( اضربني و ابكى و اسبقني و اشكى للكذب على الرأي العام وكسب تعاطفهم.