و بعد تقديمها لتجربة الهيأة العليا للاتصال السمعي البصري في مجال ضمان حرية التعبير واحترام الحقوق الإنسانية والقيم الديمقراطية في المضامين السمعية البصرية وإرساء مشهد إذاعي وتلفزي تعددي، متنوع وملتزم بالإنصاف المجالي، أبرزت أخرباش”أن المنظومة الإعلامية ببلادنا، كما باقي المجتمعات، إزاء رفع تحدي مزدوج: إيجاد سبل لتقوية وسائل الإعلام الكلاسيكية في سياق الواقع الجديد لمنظومة الإعلام والتواصل، وإلزامية واستعجالية تأهيل المنظومة الإعلامية في مجال استغلال فرص التجديد والإبداع والابتكار التي تتيحها الثورة الرقمية”.