العصابة في اللغة العربية تعني جماعة من الناس ، ولكنها الآن تُطْلَقُ في البؤر السكنية الغير المهيكلة بتراب عمالة طنجة أصيلة و الفحص أنجرة على مجموعة من البشر شكلوا شبكات منظمة فيها مع الأسف بعض منعدمي الظمير و المسؤولية من مهن حدد القانون الإنتماء إليها بشروط ذاتية و موضوعية ، كما هو حال مهنة العدول ، إذ تورط البعض منهم بمدينة طنجة في ملفات جناىية تتعلق بالتزوير و التدليس ، كان من نتاىجها ضياع الحق العام و الخاص.
وفي هذا الإطار تبحث المصالح الأمنية بطنجة عن عدل إختفى عن الأنظار بعدما جاء إسمه في العديد من الملفات تتعلق بالتزوير في مستندات رسمية و عرفية تتعلق بالعقار بشتى أنواعه بتراب الملحقة الإدارية السابعة و الملحقة الإدارية السابعة مكرر ، هذا العدل يعد اليد اليمنى للعصابة في منطقة مسنانة و النواحي إستعانوا بخبرته الخبيثة في تحرير اللفيف العدلي بواسطة شهود الزور ، مما ساعد العصابة على الاستيلاء على حقوق الغير وظهور السكن الغير اللائق في أحياء الإنارة ، بوطريقة ، أحمار خندكور ، ومناطق شتى من الزياتن .
العصابة التي تتحرك بتراب الملحقتين الاداريين السابعة و السابعة مكرر ، إستفادت من تراخي و نوم مقاطعة طنجة المدينة و إدارة المياه و الغابات وعدم جديتهما في التعامل معها بحزم ، وقامت بالقضاء على الملك الغابوي و تدمير المجال البيئي و التطاول على حرمة المقابير و تحويل هذه الفضاءات إلى بؤر للفوضي بأنواعها المختلفة