جاء في أسبوعية ( الأسبوع الصحفي ) لطبعتها الجديدة ، أن مشاريع صيفية عشوائية بعمالة شفشاون تستفز المواطنين، حيث تحركت عدة جماعات تابعة لعمالة إقليم شفشاون، منها جماعات قروية شرعت هذه الأيام في فتح المسالك الطرقية بواسطة الجرافات دون تهيئتها وتعبيدها ، أما الجماعات الساحلية فاستدعت مجموعة من الأشخاص من أجل تنظيف الشواطئ والمسالك المؤدية إليها، وكذلك ترقيع الطرق وإصلاح الإنارة العمومية وغيرها، بعد غياب دام أكثر من سنتين منذ انتشار فيروس كورونا. لكن هذه الجماعات خصصت خلال هذه الفترة مشاريع وصفقات لا تخضع للمراقبة والتتبع.