من أعطى الحق لهذه الشرذمة أن تتحدث بإسم طنجة ؟ ، الأقلية من السكان من الخوانجية و الشيعة لا يعني أن الساكنة معهم ، طنجة ليست مدينة قم الإيرانية و ليست دمشق بسوريا و عدن باليمن ، حتى يعشعش فيها طيور الظلام من الخوارج الشيعة الأجناس ، نعم لدعم فلسطين ولكن ليس بالطريقة الإيرانية التي دفعت بحركة حماس لتصبح أداة في يد إيران لتتاجر بدم الشهداء الفلسطنيين و مساعدة إسرائيل على قتل سكان غزة ، ألبست إيران هي التي قتلت إسماعيل هنية و تسببت في دمار غزة عندما ورطت حماس في كارثة 7 أكتوبر . الخوانجية و الخوارج الدخلاء على مدينة طنجة ، ليس هدفهم نصرة فلسطين ، بل ضرب إستقرار المغرب لخدمة مشروع إيران الشيطاني في إستهداف الأمن القومي المغربي