تحت شعار “دق و اسكات ” و ” ازرب راه مبغينا صداع ” تستمر ظاهرة العشوائيات تغرق تراب الملحقة الإدارية السابعة ، في وقت تغيب فيه شتى مظاهر الرقابة و الزجر من الجهات المعنية و المهتمة .
ولا يقتصر الأمر في منطقة مسنانة على البناء بشكل غير قانوني ، بل تعداه إلى التحايل على رخص البناء ، وهذه الخدمة يستفيد منها كل من يعرف ( كيف تسير الأمور ).
المهم على ولاية طنجة و الجهات المعنية وضع ما يحدث في المجال الترابي للملحقة الإدارية السابعة تحت المجهر ، لأن ما يحدث هناك من مظاهر إحتلال الملك العمومي أمر يستفيد منه فقط لوبي الفساد على حساب القانون و الصالح العام