في عز إنخراط السلطات العمومية لطنجة في تطويق و محاربة فيروس كورونا، ظهرت بتراب منطقة السواني كائنات تضرب بعمق المجهودات اللتي يقوم بها والي المدينة المهيدية، إذ تقوم هذه الكائنات و اللتي تتسطر وراء جمعيات الإدمان على (التشكيم) بإستغلال اسم السلطة في الحملات السرية الإنتخابية اللتي تقوم بها في اكثر من حي.
سلطات ولاية طنجة مطالبة بوضع النقط فوق الحروف، خاصة و أن ( إبن قريود) يفتخر بكونه مخبرا الكائنات الحسية و قام أكثر من مرة بالتجسس على أعراض الناس و التبليغ بهم بمعلومات زائفة، و لم يسلم من خبثه حتى بعض المحسوبين على الإدارة الترابية.
سليل عائلة( التبرغيغ) يزعم أنه بإستطاعته عن طريق الوشايات الكاذبة إزاحة منافسيه من الطريق، و وسيلته في ذالك زعمه أن السلطة في منطقة السواني تحميه و توفر له الحماية.