طنجة اليوم
دخلت العديد من الأجهزة الأمنية الحسية و المرئية على خط اختفاء الطفل عدنان في ظروف غامضة و التي قيل في شأنها الشئء الكثير و معظمها من نسج الخيال، و تعمل الشرطة القضائية بطنجة على الكشف عن المحيط الذي كان يعيش فيه الطفل او المحيط العائلي و المهني لعائلة المختفي للإجابة عن مجموعة من الأسئلة التي تشغل بال المحققين، و على رأسها هل وراء عملية الإختطاف قصد جنائي او وراءها شيء اخر؟
التحريات الأولية أبانت ان مصالح الأمن بطنجة وضعت قدمها في الطريق الذي سيقودها لفك هذا اللغز، بعدما استعانت بالكامرات المتواجدة بمنطقة التي اختفى منها الطفل و من شهادة الشهود و تحريات من مجموعة من المخبرين و أشياء اخرى.