تعرضت العديد من قبور موتى المسلمين بمقبرة المجاهدين إلى النبش من قبل مجهولين ، و وجدت العديد من الأسر التي تأتي للترحم على ارواح ذويها مقابرهم وقد تعرضت إلى النبش وحتى التدنيس ، و قال بعض العارفين ان غالبية عمليات النبش ربما مرتبطة بأعمال السحر التي يقوم بها مجموعة من المشعوذين ، كما سجل أيضا تعرض مجموعة من القبور إلى سرقة محتوياتها من الزليج و الرخام النفيس ، و يستفيد الجناة من شاسعة المقبرة و انعدام الحراسة بها للقيام بأعمالهم القذرة