استفز ما يحدث بالفضاء العام المقابل لمحكمة الإستئناف لطنجة مشاعر المارة عندما يجتمع يوميا مجموعة من المراهقين ويقومون بنزع قمامات الأزبال بحديقة ساحة الأمم و يعمدون للقفز فوقها كلعبة ( التزلج ) .
وشجع هؤلاء المراهقين على تعييب منشأة عموعية مخصصة للمنفعة العامة هو قلة التربية من طرف أسرهم و أيضا غياب الحراسة التي من المفروض ان توفرها السلطات المعنية للفضاءات المفتوحة في وجه العموم حفاظا على الملك العام ، لكن في طنجة كل شيء مباح .