يبدو أن ديميستورا اختلطت عليه الصحراء المغربية بالبيتزا.. هذه الأخيرة يمكنك تقسيمها كما تشاء ولكن الصحراء غير قابلة لا للتقسيم ولا للبتر ، ومغربية الصحراء غير قابلة لا للنقاش ولا للتفاوض..
ويبدو أن كل من يريد مغادرة منصبه يمر عبر البنك المركزي الجزائري.. بالصحة والراحة
أما الصحراء فهي قضية 40 مليون مغربي، يدافعون عنها أو يدفنون في أرضها